كوتشينغ عصبي عاطفي لمساعدتك على تجاوز ذكريات الطفولة والمضي قدمًا بثقة في حياتك الشخصية والمهنية.
أساعد الأفراد حول العالم على التحرر من الذكريات المؤلمة، واستعادة الثقة بالنفس، وبناء حياة مليئة بالرضا والسعادة.
لقد فهمت أخيرًا سبب إعاقتي لبعض الذكريات. وبفضل الجلسات، أشعر بالحرية وعلى استعداد للمضي قدمًا.
أمينة، 40 سنة
ساعدني التدريب في التغلب على مخاوفي ومتابعة مشروع احترافي كنت أقوم بتأجيله لسنوات.
كريم 28 سنة
أعطاني هذا البرنامج الأدوات اللازمة للسيطرة على حياتي. أخيرا أشعر بالوفاء!
توماس, 37 سنة
لقد تمكنت أخيرًا من المضي قدمًا بعد سنوات من التردد. الوحي الحقيقي الذي غير حياتي!
ماري, 40 سنة
وبفضل هذا النهج، وجدت أخيرا القوة للمضي قدما. حقا
سارة، 32 سنة
وبفضل هذه الطريقة، استعدت ثقتي ويمكنني أخيرًا رؤية مستقبل أكثر إشراقًا. حقا الحياة المتغيرة!
كلير، 32 سنة
أنا سلستين مدرب عصبي عاطفي معتمد. My mission is to guide you through personaltransformation by helping you identify and release emotional blockages that hold you back from living your best life.
مع أكثر من 11 عاما من الخبرة من الخبرة في التدريب العاطفي، ساعدت مئات الأشخاص على تجاوز صدمات الماضي وبناء حياة مليئة بالمعنى والسعادة.
أستخدم تقنيات مستمدة من علوم الأعصاب والذكاء العاطفي، مصممة لتحقيق نتائج ملموسة ودائمة
أقدم خدماتي بالعربية، الإنجليزية، الفرنسية، والإسبانية لتلبية احتياجات جمهور دولي.
سواء كنت تبحث عن شفاء عاطفي، نمو شخصي، أو دفع جديد في حياتك المهنية، أقدم خدمات مخصصة لتلبية توقعاتك
العمل بعمق على الذكريات المقيدة وتعلم كيفية تحويلها إلى نقاط قوة
افتح إمكانياتك وحقق أهدافك المهنية من خلال نهج عصبي عاطفي
حسّن التواصل وقوّ العلاقات العاطفية في علاقتك
شارك في جلسات تفاعلية للشفاء والنمو في بيئة داعمة
I finally understood why certain memories held me back. Thanks to the sessions, I feel free and ready to move forward.
أمينة، 40 سنة
ساعدني التدريب في التغلب على مخاوفي ومتابعة مشروع احترافي كنت أقوم بتأجيله لسنوات.
كريم 28 سنة
أعطاني هذا البرنامج الأدوات اللازمة للسيطرة على حياتي. أخيرا أشعر بالوفاء!
توماس, 37 سنة
لقد تمكنت أخيرًا من المضي قدمًا بعد سنوات من التردد. الوحي الحقيقي الذي غير حياتي!
ماري, 40 سنة
وبفضل هذا النهج، وجدت أخيرا القوة للمضي قدما. حقا
سارة، 32 سنة
وبفضل هذه الطريقة، استعدت ثقتي ويمكنني أخيرًا رؤية مستقبل أكثر إشراقًا. حقا الحياة المتغيرة!
كلير، 32 سنة
حقوق الطبع والنشر MindEmotion. جميع الحقوق محفوظة.